برعاية وتشريف السيد رئيس الجمهورية خلال الفترة من 4 ـ 6 أبريل الجارى بالعاصمة الإدارية الجديدة
أهداف المنتدى:
• شهدت مصر فعاليات المنتدى العالمى الأول للتعليم العالى والبحث العلمى بين الحاضر والمستقبل برعاية وتشريف السيد رئيس الجمهورية خلال الفترة من 4 ـ 6 أبريل الجارى بالعاصمة الإدارية الجديدة.
• وعقد المنتدى بالعاصمة الإدارية الجديدة باعتبارها نموذجًا معاصرا للتطوير والتخطيط والبناء للمستقبل تم إنجازه في وقت قياسى، وتؤكد قدرة المصريين على التعمير وتحقيق التنمية والانفتاح على العالم، فالمنتدى العالمي بمثابة فرصة دولية لزيادة الاستثمار في التعليم العالي، وإقامة الجامعات الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة.
• استهدف المنتدى خلق منصة دولية لتناول حاضر ومستقبل التعليم العالى والبحث العلمى والابتكار من خلال مناقشات حوارية تتناول عددا من القضايا المطروحة عالميا بطريقة تسمح بتبادل الخبرات والتجارب العالمية فى مجالات تطوير التعليم العالى والبحث العلمى والابتكار.
محاور المنتدى:
• ناقش المنتدى على مدار ثلاثة أيام الثورة الصناعية الرابعة والتكنولوجيا البازغة وتدويل التعليم والاقتصاد القائم على المعرفة، ودور التعليم العالي والبحث العلمي في تحقيق التنمية المستدامة، بالإضافة إلى عددًا من القضايا المهمة، مثل: تعظيم عائد الاستثمار في التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والتحديات التي يواجهها التعليم العالي والبحث العلمي على المستوى الدولي في ظل التحول الرقمي الذي يشهده العالم حاليًا، والذكاء الاصطناعي وتأهيل الخريجين لسوق العمل الجديدة، وتحقيق الجودة في التعليم العالي، والارتقاء بوضع الجامعات المصرية في التصنيف الدولي.
جلسات المنتدى:
• ضم المنتدى 20 جلسة علمية نقاشية على مدار 26 ساعة بحضور خبراء ومسؤولى التعليم من مصر والدول العربية والأجنبية.
المشاركون فى المنتدى:
• شهد المنتدى حضورا دوليا كبيرا حيث شارك فيه أكثر من 8000 شخصية من بينهم كبار الشخصيات والمسؤولين والخبراء والمهتمين بالتعليم والبحث العلمى والابتكار، و 77 متحدث، وأكثر من ثلاثمائة “300” شخصية أجنبية من كبار العلماء ورؤساء الجامعات الدولية ونواب وزراء التعليم وخبراء التعليم من 55 دولة، بالإضافة إلى ممثلى المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالتعليم العالى والبحث العلمى، ومن بينهم د. ميتسو أوتشى رئيس جامعة هيروشيما، ود. مجدى يعقوب.
لقاءات واجتماعات:
• عقد د. خالد عبد الغفار على هامش فعاليات المنتدى عددا من اللقاءات مع المسؤولين عن التعليم العالى والبحث العلمى فى العالم بهدف دعم علاقات التعاون وتوثيق العلاقات العلمية والثقافية من بينها:
(1) لقاء مع السيدة/ لورا كانسيكاس ديبريس سفيرة فنلندا بالقاهرة، والبروفيسور/ جوسي هالتونين رئيس جامعة JAMK للعلوم التطبيقية بفنلندا.
(2) لقاء الوفد الكازاخستانى الذي يضم كلا من السيد/ أرمان أساجلييف سفير كازاخستان، ود.يرلان صديقوف رئيس المجلس الأعلى للجامعات الكازاخستانية ورئيس جامعة أوراسيا، لبحث إقامة تحالف يربط بين الجامعات العربية، وجامعات آسيا الوسطى.
(3) اجتماع مع كل من د. ترى ترافيسا رئيس المؤسسة الأمريكية mgt للاستشارات.
(4) استقبال عدد من وزراء ومسؤولى التعليم العالى فى الدول العربية (د/ حسين عبد الرحمن وزير التعليم العالى اليمنى، ود.عبد الغنى الشويخ نائب وزير التعليم العالى البحرينى، ود. فيصل العبدلى نائب وزير التعليم العالى الليبى)؛ لبحث سبل دعم التعاون المشترك فى مجالات التعليم العالى والبحث العلمى ، والتأكيد على حرص مصر على التمثيل العربي الواسع في المنتدى تأكيدا لوحدة وتشابه القضايا والتحديات التي تواجه الدول العربية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.
جلسات المنتدى:
ناقشت الجلسات قضايا التعليم العالى التى تهم مصر والعالم ومنها “تدويل التعليم العالى”، و”دبلوماسية العلوم”، و”الحوكمة والقيادة فى التعليم العالى”، وتم خلالها استعراض دور الحوكمة التى تعتبر القلب النابض لأى نظام تعليمى، و”تغيير التكنولوجيا بربط البحث والتنمية والابتكار”، وكيف يمكن لمنظومة تمويل البحوث التطبيقية أن تلبي احتياجات الصناعة، والدرجات الجديدة.. الفرص الجديدة “الابتكار، وريادة الأعمال، والاحتضان”، والشركات الناشئة فى مجال التعليم، وناقشت الجلسة آليات ترجمة وتحويل الأبحاث العلمية إلى منتجات، وضرورة توفير أحدث الأجهزة لمساعدة الطلاب والباحثين على إجراء التجارب اللازمة وتحويل أفكارهم إلى منتجات تطبيقية، وتوفير الدعم المادى اللازم لذلك من خلال التعاون مع المستثمرين، وقيام الجامعات بتدريب الطلاب على كيفية تكوين فريق عمل وسلوكيات الانضباط، وتوفير الحماية للأفكار البحثية من خلال الحصول على براءات اختراع، وكذلك جلسة بعنوان “تطوير التعليم واكتساب المهارات الجديدة لتقليل الفجوة مع سوق العمل”؛ ناقش الحضور خلالها “تطوير المناهج والقضاء على البيروقراطية في التعليم، وإكساب الطلاب المزيد من المهارات الفنية والمجتمعية للخروج عن قوالب التعليم القديمة لمواكبة التكنولوجيا الجديدة وأهمية الذكاء الاصطناعي”، كما أشار النقاش إلى ضرورة الاهتمام برواد الأعمال الذين يبحثون عن تكنولوجيا جديدة وذلك بالتزامن مع اكتساب المهارات الجديدة .
جلسة آخرى بعنوان “مستقبل التعليم والتدريب الفني والمهنى وتنمية مهارات القوى العاملة.
كما تم عقد جلسة نقاشية بعنوان “أكثر الطرق فعالية لتحقيق عائد للاستثمار في التعليم العالي والبحث العلمي”.
جلسة بعنوان “الرؤى والابتكار” ناقش الحضور خلالها أهمية الابتكار فى التدريس وتصميم المناهج والبحوث وتدويل الجامعات، وتقديم البرامج الأكاديمية، وخلق نموذج تعليمى متميز، وثقافة نقل المعرفة، والشراكات بين الجامعات، وبرامج ريادة الأعمال، وتسويق أبحاث الجامعات.
جلسة بعنوان “مستقبل الجامعات”، وجلسة بعنوان “القيم الجامعية والمسئولية المجتمعية داخل الجامعات”، وجلسة بعنوان “التعليم والبحث وأهداف التنمية المستدامة”.
وقد أشاد الحضور بالإصلاحات التي حدثت في التعليم العالي في مصر، ومنها إتاحة التعليم للجميع، واستقلالية الجامعات والتي تعتبر حجر الزاوية للاستمرار في تحقيق الاصلاحات المطلوبة وتحقيق التطور في العملية التعليمية.
بروتوكولات واتفاقيات:
وقع د. خالد عبد الغفار عددا من اتفاقيات وبروتوكولات التعاون مع عدد من الدول بهدف دعم وتطوير التعليم العالى والبحث العلمى لمواكبة التغييرات العالمية الحديثة فى مجال التكنولوجيا المصاحبة للثورة الصناعية الرابعة، وذلك ضمن فعاليات المنتدى العالمى للتعليم العالى والبحث العلمى بين الحاضر والمستقبل.
حيث وقع الوزير، ود. ميتسو أوتشى رئيس جامعة هيروشيما اليابانية خطاب نوايا بين وزارة التعليم العالى والجامعة للتعاون فيما بينهما فى تطوير جامعة الجلالة فى مجالات الهندسة، وطب الأسنان، والتربية والتعليم والتى تتميز بها جامعة هيروشيما، وبموجب خطاب النوايا يتولى الجانب اليابانى مساعدة جامعة الجلالة فى تطوير المناهج، وكذلك تطوير برنامج مشترك بين الجامعتين، والعمل بموجب هذا الخطاب فى توقيع المزيد من الاتفاقيات المستقبلية.
كما وقع الوزير والسيدة/ إليزابيث شالوبا غارنتر العضو المنتدب لجامعة فيينا الطبية مذكرة تفاهم بين وزارة التعليم العالى وجامعة فيينا الطبية الدولية للشراكة بينها وبين جامعة الجلالة الطبية المقرر إنشاؤها، وبموجب مذكرة التفاهم تتولى جامعة فيينا التعاون مع جامعة الجلالة الطبية فى توفير البرامج الدراسية التى يمكن تنفيذها، وكذلك تطوير كلية الطب والمستشفى الجامعى التابع لها، والمعهد الأكاديمى وذلك من خلال المشاركة فى وضع المواد التعليمية، وتطوير برامج تدريب أعضاء هيئة التدريس وتنفيذها فى مصر وفيينا حسب الحاجة من وقت لآخر، وتقديم الدعم الفنى من خبراء الرعاية الصحية فى جامعة فيينا لنظرائهم فى جامعة الجلالة الطبية فى مجالات المناهج الطبية، وضمان الجودة، وتطوير برنامج البحوث، واختيار الطلاب، والتنظيم الهيكلى، وتطوير المبادئ والخطوط التوجيهية واللوائح.
ووقع د.خالد عبد الغفار ممثلا عن الوزارة، والسيد/ فينسينت صن الرئيس التنفيذى لشركة هواوى مصر اتفاقية إطار إستراتيجي بين الوزارة وشركة هواوى للتكنولوجيا لتطوير مبادرة “مصر محور شباب متطور” وتنص الاتفاقية على أن تتولى شركة هواوى تدريب طلاب الجامعات من قبل خبراء دوليين رفيعى المستوى من الشركة، وربطهم بشركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى السوق المصرية والقارة الإفريقية، كما تهدف الاتفاقية لتوفير مواهب عالية الجودة فى هذا المجال. وتقوم شركة هواوى بإطلاق 100 أكاديمية معلومات وشبكات مرخصة كبرنامج شراكة يجيز للجامعات العامة تقديم دورات هواوى المعتمدة للطلاب مع تحمل هواوى لنفقات التدريب بالكامل، وتقوم وزارة التعليم العالى بموجب الاتفاق بوضع الخطط والمشاريع والبرامج اللازمة، ووضع الوسائل التى تؤدى إلى تطوير الجامعات والتعليم العالى فى ضوء الاحتياجات الحالية والمستقبلية لمصر، كما تقوم هذه الأكاديميات بموجب الاتفاق بتدريب عدد 12 ألف مدرب، و4 آلاف شخص حاصل على شهادة hcia ، و350 شخص حاصلين على شهادة HCIP، وذلك بحلول عام 2021.
كما شهد الوزير توقيع اتفاق تعاون بين جامعة النهضة، وشركة سيسكو للتكنولوجيا يتضمن التعاون المشترك فى إدخال تكنولوجيا المعلومات للجامعات، ومساعدة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس على التعرف على أفضل نظم التكنولوجيا التى تقدمها شركة سيسكو. وأشار المهندس الرشيدى رئيس مجلس أمناء جامعة النهضة إلى أهمية الاتفاق فى تأهيل الثروة البشرية وتأهيل الأجيال القادمة لمواكبة ثورة الجيل الرابع من التكنولوجيا، خاصة للطلاب فى المحافظات الإقليمية، ويهدف الاتفاق لرفع إمكانيات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس مهاريا وعلميا من خلال أكاديمية متخصصة.
وشهد د. عبد الغفار توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة أسيوط، والمعهد الهندى للتكنولوجيا بدلهى، بهدف فتح برنامج تعاون أكاديمى بين الجانبين فى مجالات الاهتمام المشترك وخاصة العلوم الهندسية، والإدارة، والعلوم الإجتماعية، وينص البروتوكول الذى تصل مدته لخمس سنوات على تبادل المعلومات عن الأبحاث والبرامج التعليمية، والتنظيم المشترك على المدى القصير لبرامج تعليمية، وحلقات دراسية، ومؤتمرات، وورش العمل بمشاركة أعضاء هيئة التدريس، وتوفير برامج تدريبية برعاية الهيئات الممولة، وتقديم مقترحات مشتركة فى الأبحاث، وتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس على أساس تبادلى لمدد قصيرة الأجل فى مجالى التعليم العالى والبحث العلمى.
كما شهد د. عبد الغفار توقيع بروتوكول تعاون بين معهد بحوث الإلكترونيات والكلية الفنية العسكرية لإنشاء غرفة عزل نظيفة لصناعة الإلكترونيات بالمقر الجديد للمعهد لتكون نواة للنهوض بصناعة الإلكترونيات فى الشرق الأوسط، حيث وقع كلا من د. هشام الديب رئيس معهد بحوث الإلكترونيات، واللواء/ جمال النشار مدير الكلية الفنية العسكرية بروتوكولا تتولى بمقتضاه الكلية الفنية العسكرية بخبرتها فى مجال الاستشارات الهندسية مهام العمل كاستشارى لمشروع إنشاء الغرفة النظيفة لصناعة الإلكترونيات بالمعهد.
وشهد الوزير توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة الإسكندرية وجامعة زنزيبار بتنزانيا لتسهيل التعاون المشترك بين الجانبين فى مجال البحث العلنى فى المجالات ذات الاهتمام المشترك، حيث وقع كلا من د. عصام الكردى رئيس جامعة الإسكندرية، والبروفيسور/ إدريس راي نائب مستشار جامعة زنزيبار على مذكرة تفاهم بين الجانبين تتضمن تبادل أعضاء هيئة التدريس بين الجانبين فى زيارات قصيرة الأجل بهدف تدعيم علاقات التعاون فى المجالات العلمية، وعمل برامج بحثية مشتركة فى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وكذلك تبادل الطلاب عبر تقديم فرص تدريبية لهم.
المعرض المقام على هامش فعاليات المنتدى:
وصاحب المنتدى تنظيم معرض كبير فى إطار مبادرة (ادرس فى مصر)، ويأتي ذلك في إطار إعلان السيد رئيس الجمهورية عام 2019 “عامًا للتعليم” كما يواكب تولي جمهورية مصر العربية رئاسة الاتحاد الإفريقي، حيث شارك فيه 85 عارضا من الجامعات المصرية الحكومية، والخاصة والأهلية، وفروع الجامعات الأجنبية فى مصر، والمراكز والمعاهد والهيئات البحثية، بالإضافة إلى المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالتعليم العالى والبحث العلمى والابتكار فى العالم.
وتضمن المعرض جناحا للجامعات الحكومية، وآخر للجامعات الخاصة، وجناحا للجامعات الأهلية الجديدة، وجناحًا لأفرع الجامعات الأجنبية فى مصر، كما يتضمن جناحًا للمراكز والمعاهد والهيئات البحثية، وجناحا لعدد من الجهات الداعمة، وجناحًا للمنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالتعليم، وجناحا لعدد من الوزارات مثل جناحا لتنشيط السياحة وآخر لمصر للطيران، إلى جانب جناحا خاص لبنك المعرفة المصرى، والذي يعتبر أكبر بوابة معلومات شاملة، وجناحا لوزارة الاستثمار. وفتح المعرض أبوابه لأولياء الأمور وطلاب المرحلة الثانوية للزيارة؛ للاطلاع على البرامج الدراسية، التي توفرها كافة الجامعات والمعاهد في مصر.
واستهدف المعرض فى أحد أهدافه الرئيسية تسويق البرامج التعليمية والبحثية والأنشطة التى تقدمها الجامعات المصرية سواء الحكومية أو الخاصة أو الأهلية أو الجديدة لجذب الطلاب الوافدين للدراسة بها.
منصة حوار الشباب:
وعلى هامش فعاليات المنتدى نظمت منصة حوار للشباب”Youth Talk Dome”، وهى منصة ريادة الأعمال ضمت 20 رائد أعمال، وكذلك منصة لحوار الشباب ضمت 40 متحدث شاركوا فى 40 جلسة حوار شبابية، وذلك في إطار إيمان الدولة المصرية بأهمية الشباب، وتفعيل دوره في الحوار وتبادل الرؤى، فضلا عن أهمية مشاركته في تحقيق أجندة وخطط التنمية المستدامة 2030، حيث إن المنتدى بمثابة نقطة التقاء لأكثر من 2000 شاب وفتاة من مختلف المحافظات يوميًا؛ بهدف الاستفادة من الخبرات والتجارب المقدمة من قبل رواد الأعمال ومديري كبرى الشركات العالمية وأصحاب الكفاءات في التخصصات المختلفة.
ودارت الموضوعات داخل المنصة حول موضوعات متعلقة بالإرشاد الوظيفى، والتدريب وبناء العلاقات، وتمكين الشباب، وبناء القدرات، وتطوير المهارات القيادية، وريادة الأعمال، وكيفية التغلب على التحديات، وغيرها من المهارات الضرورية لسوق العمل ومتطلباته الحديثة.
توصيات المنتدى:
اعتماد أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030 لتوفير تعليم عال الجودة؛ وهو أمر حاسم من أجل تحقيق اقتصادات مزدهرة.
إعادة إحياء ثقافة التعلم بين الطلاب لتقييم تجربة اكتساب المهارات الجديدة بدلاً من الاهتمام بالشهادات فقط.
التركيز على القيم التي يتم إنشاء الجامعات من أجلها بما في ذلك التسامح والتضامن والحوار بين الشباب.
مراجعة المناهج الحالية لتلبية الاحتياجات المستقبلية (الوطنية والدولية) عن طريق الاهتمام بالمهارات المتعلقة بالثورة الصناعية الرابعة.
تصميم برامج مخصصة لتلائم احتياجات سوق العمل في المستقبل.
التعاون والاندماج بين القطاعات الصناعية والتجارية للحصول على أفكار وخدمات ومنتجات مبتكرة.
تعظيم قيمة الابتكار التعليمي في البلدان النامية باستخدام المنصات الرقمية التي تسمح لأعداد أكبر من الطلاب بالتعلم عن بعد.
تنمية قدرات الموارد البشرية ورأس المال الفكري في مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي من خلال التدريب والتوجيه السريع.
القضاء على القوالب النمطية وتقديم الدعم، في مهن العلوم والتكنولوجيا والابتكار، للفتيات والنساء للعمل لمواصلة المهن العلمية ومتطلباتها.
مشاركة أفضل ممارسات التعليم العالي والبحث العلمي مع دول الاتحاد الإفريقي والعالم العربي والاتحاد الأوروبي والاقتصادات الناشئة.
ضرورة تنظيم المنتدى GFHS سنويًا لمتابعة التوصيات ومواكبة وتيرة التعليم العالي السريعة التغير.